نعم قلتها مرارا ولكن لاحياة لمن تنادي..قلت : عندما يغيب العقل يحكم العضل وعندما تغيب السياسية ويتحكم الامن في كل شيء فقل علي البلد ياخسارة..يا ألف خسارة
والدليل ما يحدث في جامعات مصر كلها هذه الايام التي لم يراع فيها الحرس الجامعي حرمة الشهر واعتدي علي طلاب الاخوان وحول بعضهم الي التحقيق وفصل البعض الاخر دون وجه حق وكان اخره ماحدث في كلية تربية دمنهور من اعتداء علي طالب حاول إنقاذ طالبة من الأمن!!وقدسبق هذا محاولات عديدة في العام الماضي من قبل الامن لممارسة العنف ضد الطلاب ولكم هذا الملف الذي وجدته علي موقع بحراوي يكشف الارهاب الامني:هيا لنقرأه من علي هذا ا لرابط
أنا أطالب بمحاسبة هؤلاء المجرمين وعدم تحمل اي جهة لمسئولية تركهم في ضغيانهم يعمهون وأعتقد ان عدم المحاسبة التي تنصر الحق والاحتكام اليه علي الفساد والتخفي عليه هي سبب صنع و تضخيم أحداث يريد بعض متطرفي الحكومة تأجيجها دون احساس بالمسئولية الوطنية ولا القومية ولا الدينية و أري ان الوضع ليس في حاجة لاشعال مزيد من الحرائق وليس أيضا في حاجة الي الكذب علي النفس أكثر من هذا
أنا متضامن مع طلاب مصر من الاخوان الذين تتعرض حريتهم للتنكيل من قبل العسكر الذين يخالفوا الحق من أجل مناصب زائلة وخوف علي مستقبل حاضره مظلم ومتضامن مع كل من يتعرض لما يحدث لطلاب الاخوان ايضا وأرجوا من العقلاء ان يتدخلوا من أجل اراحة عضلات الامن التي تحصد غضب الله والناس ومن أجل جامعة حرة في وطن حر
وأدعو جميع زواري والسادة المدونين الزملاء للتفاعل مع قضية الطلاب الذين عبروا-في كليات دمنهور- عن حقوقهم في بيان قالوا في خاتمته :إن طلاب الاخوان الذين يبذلون جهدهم فى الجمع بين العلم وخدمة زملائهم وممارسة حقوقهم يصرون على اهمية تراجع الامن عن عدوانه المتكرر وتدخل كل من يهمه الامر فى معالجة الأثار السلبية الناتجة عن تجاوزات الأمن فى الكليات من أجل الحفاظ على التقاليد الجامعية واحترام كرامة طلابها وحقوقهم
كما أدعوهم جميعا الي تفعيل الموضوع التفعيل الواجب والله مع المظلومين وهو ناصرهم ولو بعد حين
فليم قصير يوضح خطف أمن الدولة المفترية الارهابية لطالب اخوان من الفيوم
No comments:
Post a Comment